بناة - مصر - خاص : شهدت ساحة المعمار المصرية حركة غير معتادة فى مجال المسابقات المعمارية و التى تعتبر الساحة الأكثر حيوية فى إيجاد الفرص للمواهب و العثور على أفضل التصميمات مما يخلق روح منافسة خلاقة بين المصممين بشكل عام بما يعود على حركة المعمار المصرى بشكل عام و العمارة عامة بمنافع عديدة و قدرة تطويرية نحتاجها فى ظل التلوث البصرى التى تشهده بلداننا العربية بشكل عام.
و كانت أهم هذه المسابقات و التى لا زال باب التقدم لها مفتوح حتى الأن مسابقة تخطيط وتصميم مباني الجامعة المصرية - اليابانية للعلوم والتكنولوجيا , مسابقة لتصميم مدارس متطورة لجميع أنحاء مصر , جائزة حسن فتحى للعمارة , و المسابقة التى قامت بتنظيمها مجلة مجاز بعنوان مدارس المستقبل .... مسابقة أفكار ورؤية مستقبلية و التى تمنح الفائز بها الفرصة للفوز بمنحة كاملة لدراسة الماجستير بألمانيا.
إلا أنه بالرغم من ذلك لا زالت تعانى هذه المسابقات من قلة المتقدمين لها مما يؤثر على قوة المنافسات بشكل عام و يدعوا للتوجه للمسابقات المغلقة لكبار المعماريين لضمان أن تكون نتائج المسابقة مقبولة و لكنه يؤدى أيضاً لغلق باب الفرص أمام المواهب التى لم تأخذ حظها بعد من الظهور.
و يعود ضعف الإقبال على هذه المنافسات لثلاث أسباب رئيسية و هى : أولاً عدم الوعى و الإدراك من عامة المصممين من الفوائد الأدبية و المادية التى تعود من الإشتراك فى مثل هذه المناسبات ... و ثانياً ضعف قنوات الإتصال بين القائمين بتنظيم هذه المسابقات و المعمارييون بشكل عام , و أخيراً قلة ذات اليد و ضعف العائد المادى للمصممين مما يحذو بهم لعدم إهدار الوقت أو الجهد و الذى يوفر لهم قوتهم فى شيئ قد يخرجوا منه فائزين و خاسرين.
و كانت الحكومة المصرية فى وقت سابق من هذا العام قد أعلنت نتيجة مسابقة أرض المعارض الجديدة و التى فازت بها المعمارية البريطانية زها حديد و ذلك من بعد العديد من المشاريع العملاقة الأخرى التى فاز بها معمارييون أجانب مثل مكتبة الإسكندرية و المتحف المصرى الجديد مما يعكس التوجه الإيجابى لهذه الحكومة فى الإهتمام بالمشاريع العملاقة الجديدة بمصر و محاولة جعلها رموزاً و نصب جديدة تزيين بلادها
و كانت أهم هذه المسابقات و التى لا زال باب التقدم لها مفتوح حتى الأن مسابقة تخطيط وتصميم مباني الجامعة المصرية - اليابانية للعلوم والتكنولوجيا , مسابقة لتصميم مدارس متطورة لجميع أنحاء مصر , جائزة حسن فتحى للعمارة , و المسابقة التى قامت بتنظيمها مجلة مجاز بعنوان مدارس المستقبل .... مسابقة أفكار ورؤية مستقبلية و التى تمنح الفائز بها الفرصة للفوز بمنحة كاملة لدراسة الماجستير بألمانيا.
إلا أنه بالرغم من ذلك لا زالت تعانى هذه المسابقات من قلة المتقدمين لها مما يؤثر على قوة المنافسات بشكل عام و يدعوا للتوجه للمسابقات المغلقة لكبار المعماريين لضمان أن تكون نتائج المسابقة مقبولة و لكنه يؤدى أيضاً لغلق باب الفرص أمام المواهب التى لم تأخذ حظها بعد من الظهور.
و يعود ضعف الإقبال على هذه المنافسات لثلاث أسباب رئيسية و هى : أولاً عدم الوعى و الإدراك من عامة المصممين من الفوائد الأدبية و المادية التى تعود من الإشتراك فى مثل هذه المناسبات ... و ثانياً ضعف قنوات الإتصال بين القائمين بتنظيم هذه المسابقات و المعمارييون بشكل عام , و أخيراً قلة ذات اليد و ضعف العائد المادى للمصممين مما يحذو بهم لعدم إهدار الوقت أو الجهد و الذى يوفر لهم قوتهم فى شيئ قد يخرجوا منه فائزين و خاسرين.
و كانت الحكومة المصرية فى وقت سابق من هذا العام قد أعلنت نتيجة مسابقة أرض المعارض الجديدة و التى فازت بها المعمارية البريطانية زها حديد و ذلك من بعد العديد من المشاريع العملاقة الأخرى التى فاز بها معمارييون أجانب مثل مكتبة الإسكندرية و المتحف المصرى الجديد مما يعكس التوجه الإيجابى لهذه الحكومة فى الإهتمام بالمشاريع العملاقة الجديدة بمصر و محاولة جعلها رموزاً و نصب جديدة تزيين بلادها
» أذكروا الله عند الدخول وقبل الخروج
» جميع الشروط والمواصفات الخاصة بأعمال التنفيذ
» مشـــاريع تخرج موضوعــــة بين أيديكم
» لا تصبُ بالدهشــــة
» مطلوب للعمل فوراُ
» اسرائيل تخطط لاقامة ملهى ليلي ملاصق للمسجد الاقصى
» اضحكوا معايا شويــــــه !!!
» انشاءات معدنية
» البناء من الألف الى الياء
» اعداد مجلة عالم البناء
» مفاجأه ------- لكل مهندس معمارى ------كتالوج معرض لو مارشية
» كيف تصمم وتبني بيتا أو فيلا أو عمارة بتكاليف مناسبة في مصر
» برقية عزاء من خادم الحرمين
» شيكابالا في المنتخب رغم اعتزاله دوليــاً !!!